استاذنا السائل بالامس القريب كنت مرشح لمركز الشباب وكنت احمل بجعبتى مركزشباب جديد وملعب للقريه بعد نجاحى فمازلنا نحن مجلس ادارة مركزالشباب نقول اتريب ومويس فنتيجة هذا الكلام رسب حسين راشد فى الانتخابات وضاع معه ما كان يحمله لاهل القريه الانتخابات لا تنظر الى من يقدم ولكن تنظر للعصبيات حتى ولو يكلف البلد خسائر تعيش مها دهرا وعصرا كاملا فهل لم يستوجب عليى ان ارد لصاحب الهديه هديته بعد ما اخزلنمونى بالانتخابات لانها كانت رهان منى له لنجاحى حينما قلت اننى سوف انجح بالانتخابات لمركز الشباب فاعطانى عقود وليس وعود فاستوجب على رد الدين له اما كونى الان مرشح فاننى مااراه من التفاف الشباب والناس حول مرشح ليس له مكان بالقريه سوى زائرا فاننى ما اقول ان كفر مويس مازالت لاترى امامها بل ترى من يملك المال ويصرف على الانتخابات والاجتماعات فهل هذا ليس دليل اننا لا يمكن ان نتقدم الا لو اصلحنا من نفوسنا نحو من الافضل ولو كان فقير الحال ولكن قلبه وتربيته وانتمائه لبلده واعتزر لحرية الراى المكفول للجميع وشكرا اخــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــوكم /حسين راشد